يوم أونلاين

موقع عربي

قصة خيانة حقيقية ومؤلمة

قصة خيانة حقيقية ومؤلمة 😪
تُهمَ باغتصاب امرأة ليكتشف كارثة أكبر منها.

قصص واقعية: انا مصطفى، لدي أربعون سنة،

متزوج ولدي ٣ أطفال، أعمل محاسب في شركة أدوية كما أقوم بوظيفة أخرى لتحقيق دخل أكثر حياتي روتينية ليس بها جديد،

<script async src=”https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js?client=ca-pub-5021472841228717″
crossorigin=”anonymous”></script>
<ins class=”adsbygoogle”
style=”display:block”
data-ad-format=”autorelaxed”
data-ad-client=”ca-pub-5021472841228717″
data-ad-slot=”4548272723″></ins>
<script>
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
</script>

كل يوم أذهب للعمل في السابعة صباحاً وأعود التاسعة مساءاً أيام العمل متعبة جداً بالنسبة لي لكن عندما أعود للمنزل وأرى زوجتي وأطفالي أنسى كل شيء وكأنني أملك العالم كله عند الجلوس معهم والاستماع إلى أحاديثهم في يوم من الأيام دخلت ابنتي سارة الكبيرة التي تبلغ من العمر 10 سنوات لتفرحني

وتبلغني قائلة: أبي لقد تم تحديد يوم تسليم الشهادات لنصف السنة الدراسية وحصلت على درجة عالية وأريدك أن تأتي أنت وأمي معي لتراني أستلم الجائزة لقد فرحت كثيراً رغم أن تلك ليست نتيجة الامتحانات الأخيرة لهذا العام أخبرتها أنها ستحصل على جائزة مني أيضاً لأنها درست وتعبت وأخبرتها كم أنني فخور بها
لبت منها التقدم للأمام دائماً، أما ابنتي الأخرى هدى كانت تشبه أمها كثيراً تبلغ من العمر ٨ سنوات، هادئة جداً ودائماً ما اطلب منها اللعب مع صديقاتها وأخواتها لكنها تفضل العزلة واللعب وحدها دائماً أفكر بأن أصطحبها إلى طبيب نفسي لإعدادها نفسياً

وأطمئن عليها قبل فوات الأوان أجهل ما هي عليه وهذا ما يقلقني، ابنتي الثالثة هبة وهي آخر العنقود كما يقال أحبها جداً عندما أنظر لعيونها الصغيرة يمتلكني شعور مفعم بالدفء والأمان أنا محظوظ جداً بعائلتي، دائماً ما أريد أن أنجز عملي للإسراع في الذهاب إليهم لكنني يوم الخميس بعد الانتهاء من عملي أذهب لأصدقائي للجلوس في المقهى نقضي يومنا بلعبة الطاولة أو مشاهدة مباريات كرة القدم التي أستمتع بمشاهدتها ومن حسن حظي أن ابنتي سارة تحب مشاهدة كرة القدم وعدتها بالذهاب للملعب لمشاهدة المباراة بعد إنتهاء العام الدراسي والحصول على أفضل النتائج هذه الأشياء تحفزها للنجاح والتقدم للأمام دائماً زوجتي تخبرني دائماً ألا أتعامل معهم وأدللهم هكذا لكي لا يتذمروا لكنني علمتهم التمييز بين الصح والخطأ فهم يعرفون ما يجب عليهم قوله وفعله ومتى يجب عليهم الصمت أنا على يقين أنهم في الطريق الصحيح يوم الخميس ١٥-٨-٢٠١٨

<ins class=”adsbygoogle”
style=”display:block”
data-ad-format=”autorelaxed”
data-ad-client=”ca-pub-5021472841228717″
data-ad-slot=”4548272723″></ins>
<script>
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
</script>

عندما انتهيت من العمل اتصلت بأصدقائي للذهاب للمقهى كالعادة قضينا يوماً ممتعاً كالعادة لكنهم غادروا باكراً جلست لوحدي قليلاً وأخذت أشرد في الطريق لأستجمع أفكاري وأنا جالس وجدت فتاة تقف في إحدى الشرف في عمارة ما انت تصرخ وتناديني،هرعت وصعدت إليها من شدة قلقي حول مايجري معها لعلني أستطيع مساعدتها فتحت لي الباب وسحبتني داخل الشقة سألتها عن ما يجرى وهل هي بخير قالت لا يوجد شيء وأغلقت الباب كل ما اريده أنت، سكت رغم كلامها المزعج وأصابني الذهول هل كان كل هذا تمثيل ؟

<ins class=”adsbygoogle”
style=”display:block”
data-ad-format=”autorelaxed”
data-ad-client=”ca-pub-5021472841228717″
data-ad-slot=”4548272723″></ins>
<script>
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
</script>

! تفاجأ كثيراً رجعت للوراء نحو الباب لكي أخرج من البيت لكنني وجدته مغلق، وعلى الرغم من محاولاتها الكثيرة في التودد إلي ورفضي المستمر لها أخذت تصرخ بصوت عالي وكأنها تستغيث مني وكأنني أؤذيها اندهشت من الموقف، لا أعرف ما تقصده وما تريده فأنا لم أعرف اسمها بعد قلت في سري إنها بالتأكيد مريضة نفسية أو مجنونة بدأ الناس يتجمعون بجانب الباب من شدة صراخها وأخذو يقومون بكسره. يتبع. باقي القصه في اول تعليق👇🏻