يوم أونلاين

موقع عربي

البارت التالت .. زوجتي ثمن الادمان

البارت الثالث. (زوجتي ثمن الادمان)



زياد اتصدمت أول ما طلع على الشارع العمومي لأنه لقى لجنة!
فكر أنه يرجع ويغير إتجاه العربية
لكن فات الأوان لما الظابط قرب عليه وبص عليه بشك وقاله:
مين دي؟ وعامله كده ليه
زياد رد بصوت بيحاول يخليه واثق من نفسه وقال
دي مراتي يا باشا بس هي تعبت شوية في الطريق ونامت
الظابط استنى للحظات كده بيفكر وبعدين قاله
وهي مراتك بتنزل الشارع بقميص النوم
زياد بص على سارة واتصدم لما الظابط قاله اركن على جنب يا ابن الـ $#%^

<script async src=”https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js?client=ca-pub-5021472841228717″
crossorigin=”anonymous”></script>
<ins class=”adsbygoogle”
style=”display:block”
data-ad-format=”autorelaxed”
data-ad-client=”ca-pub-5021472841228717″
data-ad-slot=”4548272723″></ins>
<script>
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
</script>


في اللحظة دي زياد جري بالعربية بأقصى سرعة!
الظابط ركب عربيته وبدأ يجري وراه
زياد كان خايف جدًا، أول مره يتعرض لموقف زي ده
هو خاطف بنت كانت يوم من الأيام حب حياته
وكاسر لجنة! والشرطة بتطارده!
كان بيجري بالعربية بأقصى سرعة
ولكن اللي زود المصايب أكتر
هو أن سارة بدأت تفوق!
بصت على زياد وعينها اتسعت بصدمة وقالت!
– أنت مين؟ أنا ايه إللي جابني هنا
وهي بتحاول تداري جسمها ومش مستوعبة الموقف

لقيت نفسها بقميص نومها مع راجل غريب في عربية بتحاول تهرب من مطاردة الشرطة، مكانتش فاهمة ابدًا ايه إللي بيحصل ..
لحد ما زياد خبطها على راسها وفقدت الوعي مره تاني
ومفاقتش إلا في أوضة ضلمة وهي مربوطة وزياد بيقرب وشه منها وبيقولها
– معقول نسيتي شكلي؟ أنا زياد إللي إنتي دمرتي حياته لما بعدتي عنه

<ins class=”adsbygoogle”
     style=”display:block”
     data-ad-format=”autorelaxed”
     data-ad-client=”ca-pub-5021472841228717″
     data-ad-slot=”4548272723″></ins>
<script>
     (adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
</script>


سارة بدأت تستوعب واحدة واحدة وبدأت تصرخ فيه بغضب وتقوله أنت خطفتني عشان تنتقم يا كلب!
جوزي مش هيسكت وبعدين بدأت تستوعب إنها اتخطفت من بيتها يعني أكيد عمل في جوزها حاجه
فا فضلت تقوله هو محمود كويس؟ أنت عملت حاجه في محمود أنطق
زياد حس بغيره وضيق وقالها محمود إللي إنتي محموقة عشانه ده باعك ليا مقابل مخدرات
فوقي لنفسك أنتي اتباعتي ليا زيك زي أي واحدة رخيصة
سارة مكانتش مصدقة نفسها وعماله تقول لأ محمود عمره ما يعمل كده
في نفس الوقت ده زياد كان بيقرب منها براحة وهو بيقولها:
– دلوقتي انتي بقيتي ملكي وغصب عنك، لإني اشتريتك زي الجواري
وضحك وقال (وكمان مشتريكي من جوزك)
قرب منها أكتر وبدأ يقلعها هدوما وهي بتعيط
ووو حصلت مفاجأة!

تكملة القصة حكايتنا في حدوته

هنزل البارت الأخير. لو لقيت تفاعل